الجمعة، 15 فبراير 2013

السيارات المصنوعة من الذهب والأماس والفضة

أحدث السيارات المصنوعة من الذهب والأماس  والفضة في هذهي المقتطفات التي أخترتلكم
 والتي من ضمنها السيارات جديد 2013  .ونقدر قيمة هذ السيارات بي ملاين دولارات في بعض الاحيان وحسب كمية المواد نفيس الني تدخل في تصنيعها ولكن المشكل في أنتشراهذ  نوع من السيارات هو اسنهاف مالكيا من طرف عصابات اللصوص  فهي تعتبر ثروت  هائلة .وتسبب مشاكل امنية 
 









.












 

جديد سيارات الفاخرت الشركة كاديلاك 2013

 


جديد سيارات الفاخرت من المعرض العالمي السيارات الفاخر 2013
 القد فاز الشركة كاديلاك على أكبر الشركات العالمي المنتج السيارات الفاخرة في المعرض العالمي المصنعي السيارات2013
 التفزعلى الشركة هوندا و فورد  وتمثل هذث الشركات أكبر العمالاق المنتج السيارات العالمي الفاخرة ةشكل السرات التي طرحتها الشركة كاديلاك وهي    مازدا CX-5 الكروس
وتعتزم الشركة أنتجاج تصميمات جديد السياراتها في عام 2014 بشكل أكثر عروعة .وتحتل مبيعات هذ الشركة في الأسواق العالمي اكبر حصة 





الاثنين، 11 فبراير 2013


ميكروسوفت تنتج جيل جديد من “سيرفس برو”


شهد حاسوب اللوحي “سيرفس برو ذوالمزاصفات التالية =
1. “سيرفس برو” ذو سعة التخزين 128 جيجابايت من النسخة ذو سعة التخزين 64 جيجابايت،المنتج من طرف الشركة العالمية“مايكروسوفت وقد شهدت ميكروسوفت أقبال كبير علي هذ المنتج الجديد وقدأعلنت أعلنت عن نفاذ جميع النسخ المخصصة للبيع عن طريق متجرها الإلكتروني المخصص لأمريكا من تلك السعة الأكبر. وكانت مايكروسوفت  قد طرحت الحاسب اللوحي “سيرفس برو” في الأسواق الأمريكية والكندية بنسختين الاولى ذات سعة تخزين 64 جيجابايت وتتكلف 899 دولار أمريكي والثانية ذات سعة تخزين 128 جيجابايت وتتكلف 999 دولار أمريكي. وحظت النسخة ذات سعة تخزين 128 جيجابايت من الحاسب اللوحي “سيرفس برو” بقبول كبير بين المستهلكين حيث نفذت بعد ساعات قليلة من طرحها على المتجر الإلكتروني لشركة “مايكروسوفت” المخصص لأمريكا؛ وفي المقابل مازالت تتوافر بعض النسخ ذات سعة تخزين 64 جيجابايت في المتجر الأمريكي والذي أصبح لا يقبل أي عمليات شراء للنسخ ذات السعة 128 جيجابايت. ويملك الحاسب اللوحي “سيرفس برو” عتاد برمجي أقوى من حاسب مايكروسوفت اللوحي الأخر سيرفس أر تي”،ويعمل الحاسب اللوحي الذي طرح بمعالجات “إنتل core i5″ وبنسخة “ويندوز 8″ التي تدعم تشغيل التطبيقات البرمجية للنسخ الأقدم من “ويندوز”. ومازالت تتوافر نسخ من الحاسب ذو سعة التخزين 128 جيجابايت في متاجر التجزئة التي طرحت بها سواء في السوق الامريكي أو السوق الكندي، كذلك عبر المتجر الإلكتروني لمايكروسوفت المخصص لكندا. والجدير بذكر أن الحاسب اللوحي “سيرفس برو” ذو سعة التخزين 128 جيجابايت يوفر سعة ذاكرة قدرها 96 جيجابايت فقط وبقية السعة التخزينية ستذهب لملفات نسخة “ويندوز 8والتطبيقات الأساسية، أما النسخة ذو سعة التخزين 64 جيجابايت ستوفر للمستخدم 32 جيجابايت فقط.

السبت، 9 فبراير 2013

تكنولوجيا الإنجاب



تكنولوجيا الإنجاب

أسئلة لا بد من إثارتها عند استمرار التفكير في مستقبل

</من يكون الوالد والوالدة في مثل هذه
الحالات؟

و ماهي المشكل الأخلاقية والقانونية التي تنشأ عن تعدد الأنساب
في الأجنة؟

كيف ستكون الأسرة في عصر ما بعد التصنيع والأسرة ما بعد التقاعد في مجتمع ا لمستقبل

مفهوم الأسرة) الوالدية(   كله قد يتعرض لتعديل جذري. بفعل تكنولوجيا الإنجاب فالحقيقة أنه لم يعد بعيدا
ذلك اليوم الذي قد يجد فيه الطفل: إنه »بيولوجيا ابن لأكثر من أبوين «
لست متحدثا هنا من حقل الخيال ونما هي أمور متوقع حدوثها مستقبلا
بعد أن أمكن إنجازها فعلا في إنجاب الحيوان
تعددة الأنساب
ولاكن ماهي المشكل الأخلاقية والقانونية التي تنشأ عن تعدد الأنساب
في الأجنة:

السؤال القانوني من يكون الوالد والوالدة في مثل هذه
<الحالات؟
عندما تحمل لمرأة في رحمها جنينا خصب في رحم امرأة
أخرى. فأيهما تكون أمه؟ وأيهما يكون أباه؟ ولو استطاع زوجان أن يشتريا
جنينا مخصبا  فإن الوالدية تصبح هنا مسألة قانونية  وليست مسألة
بيولوجية. مثل هذه العاملات إن لم توضع في إطار تحكيم دقيق فإن
الإنسان يستطيع أن يتصور حدوث أكثر الأمور غرابة  كأن يشتري زوجان
مثلا جنينا يتركه  لينشأ في أنابيب اﻟﻤﺨتبر البيولوجي  وما أن يولد  حتى
يشتريا آخر باسم الأول كما يحدث في شراء السندات. ففي هذه الحالة
يصبحان جدين  في حين أن طفلهما الأول لم يتجاوز مرحلة الرضاعة
ولسوف نكون في حاجة إذن إلى كلمات جديدة تماما في القاموس لنصف
بها صلات القربى  بل أكثر من هذا: إذا فرضنا أن الأجنة les Embryons قد
أضحت معروضة للبيع  فهل تستطيع شركة ما أن تشتري واحدا ؟ أو آلافا؟
ثم هل تستطيع أن تبيعهم؟ وإن لم تكن تلك الشركة  تستطيع فهل يستطيع
مختبر للبحوث؟
إننا أن كنا سنشتري ونبيع الأجنة الحية فهل نحن في الطريق إلى
استحداث شكل جديد من أشكال العبودية؟ أسئلة لا بد من إثارتها عند
استمرار التفكير في مستقبل الثورة البيولوجية ومنجزات الهندسة البيولوجية
إذا أردنا أن نبقى في إطار ا لمنطق. فإنسان القرن الواحد والعشرين  أو
إنسان مجتمع ما فوق التصنيع بوجه عام  عندما يواجه بالتغييرات
الاجتماعية السريعة  ومضمونات الثورة العلمية البيولوجية ا لمذهلة  قد
يضطر إلى تجربة. جديدة للأسرة  كما .كن أن نتوقع من القلة
اﻟﻤﺠددة أن تجرب عديدا متنوعا من الترتيبات الأسرية بدءا من معالجة
ومن ا لمتوقع في رأي ا لمستقبلي Future logistes أنه ستكون هنالك
أربعة .النماذج للأسرة أو العائلة في تاريخ العالم. الأسرة ا لموسعة في عصر
ما قبل التصنيع  والأسرة المضيقة في عصر التصنيع  والأسرة في
عصر ما بعد التصنيع وأسرة ما بعد التقاعد في مجتمع ا لمستقبل. قد
يبدو مثل هذا الأمر با مقاييس أو ا لمعايير الراهنة Critters actuelles شاذا
ولكن عندما ينفصل إنجاب الأطفال عن قاعدته البيولوجية ا لمعهودة  فإنه
لن يبقى هناك ما يفرض إنجاب الأطفال في سن مبكرة غير ما اصطلح
عليه من تقاليد  فلماذا إذن لا تنتظر  ثم تبتاع فيما بعد ما تحتاج إليه من
أجنة  بعد انتهاء حياتك العملية؟ وهكذا فإن من المحتمل أن يكون عدم
الإنجاب هو الظاهرة الأكثر انتشارا  بين الأزواج الشباب ومتوسطي العمر
في ا لمستقبل  وأن يكون الأزواج .ن تعدوا الست بيهم أكثر الأزواج تنشئة
للأطفال  فأسرة ما بعد التقاعد لن تكون حلما  . ستكون من ابرز
ملامح مجتمع ا لمستقبل في إطار استمرارية الثورة البيولوجية وتكنولوجيا
الإنجاب.
وبكلمة موجزة: ليس هنالك بالطبع ما هو حتمي الحدوث strictement
Realise  من بين كل التطورات التي عرضنا
وخاصة ما يتعلق بموضوع الإنجاب وتحسين النسل وتكنولوجيا الإنجاب..
الخ. فنحن .لك القدرة على أن نصوغ التغيير وفق ما نريد  ولكننا لا .لك
قدرة الإبقاء على ا لماضي. إننا سنكون حتى في أ نماطنا الأسرية مضطرين
دائما للتعامل مع الجديد  و بمعنى آخر: ففي كل الأمور ا لمستقبلية  كبيرها
وصغيرها  سوف يتعدل التوازن بين  المتوقع  واللا متوقع  بين ا لمعلوم و اﻟﻤﺠهو
صوت ترتفع حقا نسبة الجدة في بيئة غير مألوفة سريعة التغير  والتنوع