السبت، 12 يناير 2013

Man-machine dialogue





Man-machine dialogue


 
القرن 21الواحد والعشرين قرن تحديات وجديد الابتكارات في عالم الثورة الصناعي. القد اصبح الحلم واقعي  في ظل ثورة العلمية و التكنولوجيا المستقبل التي جعل المستحيل حقيقة فأصبح الانسان يتحاور مع الالة الامر الذي الم يكن من المنطق وحول ما ستحدثه ثورة التكنولوجيا المستقبل من تغيرات جذرية في بنية  لإنسان واسس حياته كلها. وعند مانعني الحوار بين الانسان والالة  قد لا يصدق البعض منا  بل يعتقد أن  هذه خرافة من خرافات العلم العقيم مثل ذهاب إلى القمر.
إن الحوار بين الانسان والالة يعني مجموعة من الوسائل التي يستطيع العامل استقبال البينات  العام من خلالها عن وظيفة الالة وإرسال الاوامر إليها مرة ثانية.
هل تكنولوجيا المستقبل ستحسن العلاقة بي الانسان ولألة؟.  وهل سيستفيد الإنسان من الالة اكثر؟

والدت الثورة الصناعية منذ قرنين. واعتمدت علي الإنتاج الصناعي العملاق واستخدام الاليات    والمنظومات العملاق التي تعمل اليد العاملة على ضبطها ثم كانت الانطلاقة العنيفة للعلم  والتكنولوجيا المستقبل التي بدأت تحطم كيان الثورة الصناعية ومقوماتها القديم لتقيم مكانها بنية جديدة تتجلى في عدة امور :
في وسائل العمل و الإنتاج. وموضوعاته .و مظهره الذاتي.
*في القوى الإنتاجية الجديدة وفي مكانة الإنسان بين تلك القوى.
*في المبدأ ال أتوماتيكي ومقوماته

وفي مطلع القرن20 العشرين ازدادت  الشركات تنافس من اجل بلوغ هذ الهدف وهو فهم الانسان الالة وكيفية تعامل معها وخصوصا في قطاع الإنتاج والمستفيد لأكثر هو العامل عن طريق ما يسما بي بينات الحوار بين العامل –ولألة
وهي عبارة عن مجموعة من البينات  التي تدور في أتجاهين
1-  لالة----العامل
2- العامل----- الالة
عن طريق المعلومات التي يستقبلها العامل من الالة يستطيع تقيم اداء عمل الالة وتتبعه
ويتجلى انتصار
cyberetique   أي تحرك الذاتي للألة عن  طريق  ما  يشبه الفعل المنعكس و ذلك  ما يعني أن الألة تعمل كالكيان العضوي للإنسان بشكل منسق ومتناهي في الدق .ومع ظهور الجيل الثالث من الحاسبات الالكترونية computers أصبح دور الإنسان من مرحلة الإنتاج المباشر. و محصو را في مراحل ما قبل الإنتاج أي في مراحل البحث العلمي والتحضير التكنولوجي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق